ألا ليت شعري إلى من أبوح
سوى خالقي في الخفا والوضوح
إذا صرت في حاجةٍ لا أرى
لها بارئاً رغم كل القروح
سألتك ربي وأنت المجيب
وعرشك فوق كل الصروح
فأنت الشفاء لكل عليل
وأنت الخبير بكل الجروح
كتبت وقلت ولن أستطيع
جزاءً ولو كل ليل وصبح
تباركت ربي رضاك التمست
وفيك الرجاء لمن لا ينوح
Kommentare
Kommentar veröffentlichen
Vielen Dank für Ihren Kommentar.
Mohammed J. Almajhad